علاج أعراض السحر حسب نوعه، علاج سحر منع الإنجاب أو العقم، علاج و فك السحر القوي المعقد،
رد المطلقة : رد المطلقة , من الأمور المهمة التي يحتاجها أي شخص متزوج وخصوصاً اذا كان يعيش في عالم ملئ بالحساد والسحرة الذين لايتمنون لشخص أي خير , ورد المطلقة يعني ارجاع المطلقة , فالطلاق قد يحصل بين الزوجين نتيجة تخريب من أي شخص آخر أو طرف ثالث كان السبب في حصول الطلاق ولذلك يجب على الانسان ان يرجع زوجته , واذا احست الزوجة ان زوجها هو المسحور أو المحسود فيجب ان تساعده في بناء العلاقة التي هدمها هادمو الحياة والسعادة , في هذا المقال سنتكلم عن طرق رد المطلقة مع الشيخ الروحاني . سنتكلم في هذه المقالة عن : 1- الطرق المختلفة المساعدة في رد المطلقة . 2- خطوات ارجاع المطلقة وكيف تتم ومميزاتها . 3- ملخص المقالة . نبدأ على بركة الله . 1- مفهوم رد المطلقة : الطلاق , و رد المطلقة : الطلاق : هو انتهاء العلاقة بين الرجل وزوحته وانقطاعها لسبب ما قد يكون سحر أو عين من حاسد وهذا الشئ يبغضه الاسلام , فانتهاء العلاقة الزوجية بدون سبب مهم وواضح يعتبر شئ غير جيد وله تأثيراته على الفرد والأسرة . ارجاع المطلقة : ان ارجاع المطلقة بشكل مباشر من العصب أن يتم بعد حصول طلاق سببه سحر أو مس أو غيرها من هذه الأمور التي يعاني منها بني البشر , لذلك كان علينا أن نساعد الناس في رد المطلقة و ارجاعها أو ارجاع الطليق الذي لايزال في القلب ولكن السحر أو العين تصد بينهم . ماهي اسباب الطلاق : 1-قد يكون الطلاق سببه حسد أو عين أو سحر ساحر . 2- امتناع المرأة على تلبية أوامر زوجها والاستماع لنواهيهه ونصائحه . 3- عدم لين المرأة مع زوجها في أوقات تعبه بعد عودته من الدوام ومشاغل الحياة . 4- اجتماع افراد الاسرة الاب والام والزوج والزوجة والاخوة وزوجاتهم في بيت واحد قد يكون سبب للطلاق . 5- العقم في الزوجة مع ضعف ايمان في الزوج . 2- طرق رد المطلقة : ان ارجاع الزوجة المطلقة شئ اساسي ومهم لكل من يريد ان يعيد السعادة لاولاده وافراد اسرته وهي مطلب اساسي ومهم للاسرة المسلمة وخصوصاً اذا كان الطلاق لا يوجد له سبب مبرر وواضح من طرق ارجاع الزوجة قم بتنفيذ الطريقة التالية : لارجاع المطلقة لزوجها او ارجاع الطليق لزوجته : قم بقراءة الآية التالي بعدد حروف اسم الزوج مثلاً اذا كان اسم زوجك علي قومي بقراءة الآية ثلاث مرات ولمدة أسبوع كامل أو اسبوعين حتى يرجع لك زوجك أو زوجتك : ” ((( قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آَتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآَهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ))) ”